قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
كَيْف أَخُوض بِحَار الْعُمْر بِلَا سَفِينَة وَلَا رَيّان . . . . ؟ ؟ ! !
كَيْف اغفو . . كَيْف أصحو . . . . فبدونك لاحاضر ولاماضي وَلَا ازمان ؟ ؟ ! !
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
كَيْف اخط حُرُوف عِشْقِي بِلَا مِدَاد وَلَا وَرِقٍ وَلَا أَقْلَامٌ . . . ؟ ؟ ! !
كَيْف لاكليل ياسْمِين عُمْرِي أَنْ يَصْمُد بتوالي الْأَعْوَام . . ؟ ؟ ! !
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . . .
أَنْ أَضَع يَدَي عَلِيّ جُرْح قَلْبِي ليبرد . . .
أَلَم تُخْبِرُنِي أَن جُرْحِي تَكْفِيه لَمْسُه يَد ؟ ؟ ! !
. . أَن انسج حِلْمًا مِنْ شُعَاعِ الشَّمْسِ وَعَلَى شَلّال حنيني إلَيْك اشيد السد ....
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
أَنْ يَنْتَصِف لَيْلَى دُونَك واتحرر مِنْ قَيَّد الْقَلْب . . . .
أَنْ لَا تَسْكُن شَفَتَاي رَاحَتَيْك وَإِن أَكْفُر بِكُلّ دساتير الْحَبّ . . . .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . .
أَنْ لَا أُسْمِعُك أَنْ لَا أَرَاك وَأَنَا الْمُحَكّ بِكُلِّ الْأَشْيَاء ؟ ؟ ! !
أَن اتحلي بجوريتي واعانق بدونك قَمَر السَّمَاء . . . .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
كَيْف يَنْبِض قَلْبِي . . . تَلَمَّع عَيْنِي . .
كيف لِغَيْر عَيْنَيْك يُولَد اشْتِيَاقٌ .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
أَنْ أَحْيَا فَبَعْدَك العمر يا عُمْرِي
مَمَاتٌ ...
##وعد خالد
كَيْف أَخُوض بِحَار الْعُمْر بِلَا سَفِينَة وَلَا رَيّان . . . . ؟ ؟ ! !
كَيْف اغفو . . كَيْف أصحو . . . . فبدونك لاحاضر ولاماضي وَلَا ازمان ؟ ؟ ! !
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
كَيْف اخط حُرُوف عِشْقِي بِلَا مِدَاد وَلَا وَرِقٍ وَلَا أَقْلَامٌ . . . ؟ ؟ ! !
كَيْف لاكليل ياسْمِين عُمْرِي أَنْ يَصْمُد بتوالي الْأَعْوَام . . ؟ ؟ ! !
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . . .
أَنْ أَضَع يَدَي عَلِيّ جُرْح قَلْبِي ليبرد . . .
أَلَم تُخْبِرُنِي أَن جُرْحِي تَكْفِيه لَمْسُه يَد ؟ ؟ ! !
. . أَن انسج حِلْمًا مِنْ شُعَاعِ الشَّمْسِ وَعَلَى شَلّال حنيني إلَيْك اشيد السد ....
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
أَنْ يَنْتَصِف لَيْلَى دُونَك واتحرر مِنْ قَيَّد الْقَلْب . . . .
أَنْ لَا تَسْكُن شَفَتَاي رَاحَتَيْك وَإِن أَكْفُر بِكُلّ دساتير الْحَبّ . . . .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . .
أَنْ لَا أُسْمِعُك أَنْ لَا أَرَاك وَأَنَا الْمُحَكّ بِكُلِّ الْأَشْيَاء ؟ ؟ ! !
أَن اتحلي بجوريتي واعانق بدونك قَمَر السَّمَاء . . . .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
كَيْف يَنْبِض قَلْبِي . . . تَلَمَّع عَيْنِي . .
كيف لِغَيْر عَيْنَيْك يُولَد اشْتِيَاقٌ .
قَبْل رحيلك عَلِّمْنِي . . . .
أَنْ أَحْيَا فَبَعْدَك العمر يا عُمْرِي
مَمَاتٌ ...
##وعد خالد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق