الله ، من قلـــبٍ يدندنُ قـــهرَه
تعب المدادُ و ذابَ معنى المبسمِ
( لو كان يعلم ما المحاورة اشتكى
و لكان لو علـــم الكلام مكلمي )
مـــــدَّ اليدين إلى الثريا حـــالمــاً
عادت إلــــــيه بخيبةٍ و تـــألُّــــمِ
فطوى الجبين على فؤادِ صامـــتٍ
ورمى التحيةَ للحياةِ ب " تسلمي"
هو ذاك لحن كله من خافقي
ما كان نوحا ما يدندن سلمي
ما كــان فيــه إلى الغرام غواية
يبكــي الفــراق بعــبرةٍ و تنـــدمِ
لكــــن هواه معـــلقٌ بقصــيدةٍ
فيـــها شعــاعٌ من بريـق الأنـجمِ
الضيق يجثم في الفؤاد بصخره
و القـيـد يسكن في سوار المعصم
لا الســــــطر منــطلقٌ ولا متراجع
يشـــكو أســــاه بعــــبرةٍ و تحمحمِ
تعب المدادُ و ذابَ معنى المبسمِ
( لو كان يعلم ما المحاورة اشتكى
و لكان لو علـــم الكلام مكلمي )
مـــــدَّ اليدين إلى الثريا حـــالمــاً
عادت إلــــــيه بخيبةٍ و تـــألُّــــمِ
فطوى الجبين على فؤادِ صامـــتٍ
ورمى التحيةَ للحياةِ ب " تسلمي"
هو ذاك لحن كله من خافقي
ما كان نوحا ما يدندن سلمي
ما كــان فيــه إلى الغرام غواية
يبكــي الفــراق بعــبرةٍ و تنـــدمِ
لكــــن هواه معـــلقٌ بقصــيدةٍ
فيـــها شعــاعٌ من بريـق الأنـجمِ
الضيق يجثم في الفؤاد بصخره
و القـيـد يسكن في سوار المعصم
لا الســــــطر منــطلقٌ ولا متراجع
يشـــكو أســــاه بعــــبرةٍ و تحمحمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق