الأحد، 18 نوفمبر 2018

حبيبي··
فى عينيك متسع للموت واللا موت؛
فهل تسمح لضاله فى براريك مثلى؛
بان تغلق باب جفونها خلفك؛
لتختلى قليلا بموتها؛
وتنام فوق عرشك بظلالها؛
فيويلها من حبك يا ويلها ···#سندرلا يوسف

ليست هناك تعليقات: