الاثنين، 19 نوفمبر 2018

حبيبي
غيابك طال عني.....
لو تدري.....
حجم الشوق داخلي....
كم اشتقت.....
لسماع صوتك وضحكتك.....
كلما أشرقت شمس صباحي....
أرى من خيوطها.....
التي تتسلل لنافذتي.....
دموع قلبي وهج حنيني.....
ف اداعب اصابعي بينها.....
لارسم صورتك أمامي
واتخيلك بجانبي......
َوارسم طريق الأمنيات...
للقاء القريب.....
انتظرك وسانتظرك....
حتى يحين اللقاء......
 وأبقى ع أبواب الانتظار.....
...... ضمياء أحمد......

ليست هناك تعليقات: