الاثنين، 22 أكتوبر 2018

تعب القلب والروح
والعين تزرف دموع
لا فراق ولا لقاء
فلما كان الرجوع
لنبكى على ماكان
او نشكو مرُ الزمان
ابقى كما انت
ويبقى الحب كما كان
فالماضي لن يعود
لم يبقى سوى ذكرى
وبعض الوعود
عدت توفيها
ام تعتذر وتعود لصدود
يكفيك مر الأيام
ويكفى قلبى الصدود
لا ألومك على ماكان
ولا أشتكى الأيام
فكلها أقدار
فحمداً لله على سلامة
الرجوع
وقلباً ينبض بين الضلوع

كن دائما بخيراً
# وجيهه فايق

ليست هناك تعليقات: