في الليل
يتنامى الشوق
أبحث عن خيالات كانت تطن حولي كل صباح
لا أجد سوى صدى صوت اعتذار
و وجوه تتوارى خلف حجج الانشغال
فأكون رهين ظلام الليل و
الخذلان.
إيهاب عبد الله
يتنامى الشوق
أبحث عن خيالات كانت تطن حولي كل صباح
لا أجد سوى صدى صوت اعتذار
و وجوه تتوارى خلف حجج الانشغال
فأكون رهين ظلام الليل و
الخذلان.
إيهاب عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق