الأحد، 23 سبتمبر 2018

قبل الرحيل
كنت تنظر للقمر لتراني
كنت تسأله عن أحوالى
والآن
هل مازلت تذكرنى
ام لم تعد ترانى
وجيهه فايق

ليست هناك تعليقات: