عيون الطفولة
""""""""""""""""
وكم وكم
من أصوات تصدح
تنادي الضمائر
تنادي القلوب
لكن عبثا
يضيع صوتها
ولن تجد ملبيها
عبثا يضيع املاً
كان مرسوما
بعيون طفل
يستشرف صبحا
يرى فيه بيتا
وأسرة متحابة
تضمه تحتضنه
يرى مجتمعه الأكبر
ينصفه يرحمه
ومن البؤس والحرمان
يخلصه ......
كان ولم يزل ذلك الامل
بريقا في عيون الطفولة
أن يأتي الصباح
زائرا ......
حاملاً لهم
بشرى بانتهاء الحرب
وبين يديه .....
حمائم السلام .
#أمل الياسمين
""""""""""""""""
وكم وكم
من أصوات تصدح
تنادي الضمائر
تنادي القلوب
لكن عبثا
يضيع صوتها
ولن تجد ملبيها
عبثا يضيع املاً
كان مرسوما
بعيون طفل
يستشرف صبحا
يرى فيه بيتا
وأسرة متحابة
تضمه تحتضنه
يرى مجتمعه الأكبر
ينصفه يرحمه
ومن البؤس والحرمان
يخلصه ......
كان ولم يزل ذلك الامل
بريقا في عيون الطفولة
أن يأتي الصباح
زائرا ......
حاملاً لهم
بشرى بانتهاء الحرب
وبين يديه .....
حمائم السلام .
#أمل الياسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق